http://www.alsharq.net.sa/2016/01/22/14683
بعد قرار السعودية الريادي بأخذ زمام الأمور وقيادة المنطقة لبر الأمان في ظل الأزمات المتلاحقة التي عصفت بمنطقة الشرق الأوسط وتخلى أمريكا والغرب عن دورهم في حفظ السلم وتبدل مواقفهم من قضايا المنطقة وإنكشاف الزواج السري الغير معلن بين الغرب وإيران وتعاميهم عن الجرائم البشعة التي تمارسها إيران من خلال ميليشايتها وحرسها الثوري في العديد من البلدان العربية والإسلامية وممارستها للإرهاب وتمويله وتسهيل مهامه وتدخلها السافر في شئون الدول الأخرى من خلال التحريض وإنشاء الخلايا والتنظيمات تخبطت المواقف لتكشف لنا من باشر فوراً بدعم المملكة ومن تردد ومن أيد على إستحياء ليتبن لنا الصديق الحقيقي الذي يشاركنا همومنا من الصديق الورقي الذي لايرغب إلا في مشاركتنا في نقودنا ومواردنا ,
وبما أن المواقف القوية تولد من رحم الأزمات فلقد شاهدنا المواقف المشوهة التي أرعبتنا ببشاعتها وخذلانها من باب الحياد في أزمة لاتحتمل التلون باللون الرمادي فالمنطقة اليوم تمر بأزمة حقيقية تحتاج لتكاتف الجميع لمواجهة مخططات تنشد هدم الشرق الأوسط وتفتيته وتقسيمه وبنائه بما يتوافق مع المصالح الغربية الجديدة التي تميل لفرض هيمنة إيرانية على المنطقة والتخلي عن حلفائها السابقين في موقف بين لنا الأزمة الأخلاقية للغرب على حساب جثث الأطفال والنساء والشيوخ وتشريد الملايين من الشعوب العربية والإسلامية ,
تلك الأزمة وتبعاتها قد يراها البعض بالمخيفة لكنها في حقيقة الأمر هي درس للمنطقة وحافز كبير بأن تبادر بنفسها بقيادة المنطقة كما تفعل السعودية اليوم من خلال تحركاتها العسكرية والدبلوماسية مع بعض شقيقاتها من الدول الخليجية والعربية والإسلامية ولذلك على الجميع التمترس خلف القيادة السعودية لتدعيم أساسات شرقنا الأوسط وعدم السماح لكائن من كان بأن يعبث في نسيجنا العربي والإسلامي ..
بعد قرار السعودية الريادي بأخذ زمام الأمور وقيادة المنطقة لبر الأمان في ظل الأزمات المتلاحقة التي عصفت بمنطقة الشرق الأوسط وتخلى أمريكا والغرب عن دورهم في حفظ السلم وتبدل مواقفهم من قضايا المنطقة وإنكشاف الزواج السري الغير معلن بين الغرب وإيران وتعاميهم عن الجرائم البشعة التي تمارسها إيران من خلال ميليشايتها وحرسها الثوري في العديد من البلدان العربية والإسلامية وممارستها للإرهاب وتمويله وتسهيل مهامه وتدخلها السافر في شئون الدول الأخرى من خلال التحريض وإنشاء الخلايا والتنظيمات تخبطت المواقف لتكشف لنا من باشر فوراً بدعم المملكة ومن تردد ومن أيد على إستحياء ليتبن لنا الصديق الحقيقي الذي يشاركنا همومنا من الصديق الورقي الذي لايرغب إلا في مشاركتنا في نقودنا ومواردنا ,
وبما أن المواقف القوية تولد من رحم الأزمات فلقد شاهدنا المواقف المشوهة التي أرعبتنا ببشاعتها وخذلانها من باب الحياد في أزمة لاتحتمل التلون باللون الرمادي فالمنطقة اليوم تمر بأزمة حقيقية تحتاج لتكاتف الجميع لمواجهة مخططات تنشد هدم الشرق الأوسط وتفتيته وتقسيمه وبنائه بما يتوافق مع المصالح الغربية الجديدة التي تميل لفرض هيمنة إيرانية على المنطقة والتخلي عن حلفائها السابقين في موقف بين لنا الأزمة الأخلاقية للغرب على حساب جثث الأطفال والنساء والشيوخ وتشريد الملايين من الشعوب العربية والإسلامية ,
تلك الأزمة وتبعاتها قد يراها البعض بالمخيفة لكنها في حقيقة الأمر هي درس للمنطقة وحافز كبير بأن تبادر بنفسها بقيادة المنطقة كما تفعل السعودية اليوم من خلال تحركاتها العسكرية والدبلوماسية مع بعض شقيقاتها من الدول الخليجية والعربية والإسلامية ولذلك على الجميع التمترس خلف القيادة السعودية لتدعيم أساسات شرقنا الأوسط وعدم السماح لكائن من كان بأن يعبث في نسيجنا العربي والإسلامي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق